كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تعرضه للخداع عند طلب موافقته على السماح لابنه بأخذ "مثبطات البلوغ" لتحويل جنسه من ذكر إلى أنثى.
- اقراء ايضاً :
- وزير الخارجية الأمريكي يعلن جهوزية اتفاق وقف الحرب في غزة بنسبة 90%
- ورقة بحثية قطرية: نخر الأنف قد يساهم في خطر الإصابة بمرض ألزهايمر
- رسائل قاسية.. ماذا قال الإعلام الإسرائيلي عن زيارة رئيس الأركان المصري لحدود غزة؟
- تحذير من أمطار رعدية وسيول مدمرة ورياح عاتية تهدد هذه المحافظات
- أطعمة مفيدة لمن تجاوز الـ60 عاما ...تعرفوا عليها
- ضربة قاسية لأشهر شركتين تدعمان إسرائيل
- "بلومبرغ": صندوق النقد الدولي يحذر السعودية من "خطر" يحدق بميزانيتها
- الجيش المصري ينشر فيديو يكشف جاهزيته على حدود غزة بالأسلحة الثقيلة ..شاهد
من: اليمن الآن
وقال ماسك في مقابلة مع في مقابلة أجراها جوردان بيترسون لصالح :"dailywire"،"لقد تم خداعي لتوقيع أوراق لأحد أبنائي الأكبر سنا، كزافييه. حدث هذا قبل أن أعرف ما يحدث. كان هناك فيروس كورونا والكثير من الالتباس في ذلك الوقت".
عبّر ماسك عن حزنه العميق لتغيير جنس ابنه "زافيير" (Xavier) ، متهما ناشري الأفكار اليسارية بأنهم قتلوا ابنه بعدما خدعوه بتغيير جنسه وثم تغيير اسمه إلى "فيفيان" (Vivian)معتبرا هذا التحوّل فقدان له للأبد، وقد قال إن ابنه توفي رغم أنه على قيد الحياة بإسم أنثى.
وشرح ماسك وجهة نظره بشأن ما حدث، قائلا: "تم خداعي مما سماه "فيروس اليقظة العقلية" (Mindfulness virus) للسماح لابني بأن يصبح امرأة متحولة جنسيا".
ورأى أن المخاوف الأولية بشأن الانتحار كانت "كذبة من البداية"، قائلا إنه لم يكن هناك أي دليل على ذلك، مشيرا إلى أن الاكتئاب والقلق يسببان معدلات الانتحار العالية بين المتحولين جنسيا بدلا من اضطراب الهوية الجنسية.
وبحسب ماسك، وصف الأطباء حاصرات لابنه (أدوية تؤخر التغيرات الجسدية الناتجة عن البلوغ)، موضحين خطر الانتحار.
وأضاف ماسك: "لم يشرح لي أحد أن حاصرات البلوغ هي في الحقيقة مجرد دواء تعقيم".
وبحسب رجل الأعمال فإنه فقد ابنه بسبب هذه الأدوية، "لقد مات ابني كزافييه، بسبب فيروس التفكير المستيقظ".
وتابع ماسك: "إنه شر بشكل لا يصدق وأتفق معك أن الأشخاص الذين يروّجون لهذا يجب أن يذهبوا إلى السجن".
ووصف أفكار الـ woke بالفيروس الذي يتغلغل داخل العقل البشري ويدمّره في النهاية بالقول:"الأطباء الذين يشجعون على تغيير جنس الأطفال طواغيت يبثون فيروساتهم وأجبن من قول الحقيقة العلمية خوفا من نبذهم".
وأضاف:"الأطباء لم يشرحوا لنا بأن الهرمونات التي سيتلقاها ابني ستجعله عقيما إلى الأبد، ثم يحولونه لأنثى مشوهة وعقيمة.. لقد نذرت نفسي لتدميرهم وتدمير فيروس الأفكار اليسارية، ونحن نحرز بعض التقدم الآن".
المصدر: نوفوستي
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟