بذل بايدن وفريقه جهودا هائلة لانتزاع كلمة "نعم" من الرئيس التركي بعد أن أجبره الأخير على جملة من التنازلات وفق أسلي أيدينتاباس في واشنطن بوست.
- وفاة الملاكم البريطاني شريف لوال في نزاله الاحترافي الأول
- "بينها مسكن صداع شهير".. هيئة الدواء المصرية تحذر من أدوية مغشوشة في الأسواق
- سلطان العرادة يعلق على الاوضاع في العاصمة المؤقتة عدن بتصريح هام
- ثلاثة أعراض خفية قد تشير إلى مشكلات في الكبد
- الأكبر في العالم.. تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد بميزانية ضخمة (فيديو)
- 5 فوائد صحية رئيسية لــ " الثوم " ..من تقوية جهاز المناعة إلى خفض الكوليسترول
- إذا ظهرت تلك العلامات.. توقف فورا عن شرب الحليب
- آلام الظهر قد تكون علامة لحالة صحية أخرى كامنة
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو)
بدأت قمة الناتو في فيلينوس دون دراما على غير العادة، حيث استطاع أردوغان انتزاع تنازلات من الغرب وراء الكواليس لقاء موافقته على انضمام السويد للناتو. وكان الرئيس التركي قد التقى بفلاديمير زيلينسكي وأعلن أن أوكرانيا مناسبة للانضمام للناتو، في إشارة منه أن السويد لم تكن مستعدة وأنها بحاجة لبذل المزيد من الجهد بشأن احتضان الفصائل الكردية "الإرهابية".
ومن بين طلبات أردوغان تزويد بلاده بطائرات F-16، إضافة لتحديث أسطول تركيا الجوي. ولم ينس أردوغان أن يحثّ التحالف على إرسال رسالة واضحة وقوية بشأن عرض تركيا الانضمام للاتحاد الأوروبي. وفي الحقيقة بذل بايدن وفريقه من البيت الأبيض جهودا جبارة لإقناع الكونغرس بطلبات أردوغان وبأنه من الأفضل إبقاء تركيا داخل خيمة الناتو.
وبدأت "التشكرات" التركية تنهال على جهود بايدن الذي قال: أنا على استعداد للعمل مع الرئيس أردوغان وتركيا على تعزيز الدفاع والردع في المنطقة الأوروبية الأطلسية. وقد لا تصل طائرات F-16 على الفور، لكنها ستصل لاحقا. أما السويد فقد وافقت على دعم توسيع اتفاقية التجارة الحرة للاتحاد الأوروبي مع تركيا. ووفق الكاتبة فإن باقي أعضاء التحاد الأوروبي منفتحون على المفاوضات.
المصدر: واشنطن بوست
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟