عايشت المستوطنات الإسرائيلية حالة غير مسبوقة من الهلع والدمار، واندلاع الحرائق وتوقف الحركة، نتيجة الضربات الصاروخية الفلسطينية التي سجلت تطوراً نوعياً ظهر لأول مرة منذ العام 1948.
- عالم الزلازل الهولندي الشهير ينشر تغريدة مثيرة عن الأهرامات المصرية
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- مصر.. إحباط محاولة تهريب كمية من المخدرات إلى السعودية بحيلة "شيطانية"
- كم سيكسب الملاكمان فيوري وأوسيك في "نزال القرن" بالسعودية؟
- عروس مصرية تنفعل على المأذون أثناء عقد قرانها: أنت بتزعق ليه! (فيديو)
- أفضل 4 علاجات طبيعية لعلاج تساقط الشعر...!
- ماذا يحدث للجسم عند تناول اللوز يوميا؟
- فوائد صحية غير متوقعة للقرفة مثبتة علميا
- اكتشاف جديد قد يحل لغز بناء الأهرامات المصرية
- ماذا يحدث للجسم عند الإفراط بتناول العسل؟
وقالت وسائل اعلام إسرائيلية، أن الملاجئ في المناطق المحتلة داخل ما يعرف بـ"الخط الأخضر، والمستوطنات، اكتظت بالإسرائيليين المذعورين من كثافة الضربات الفلسطينية. وسط مخاوف من حدوث تفشي كبير لفيروس "كوفيد19" بين المستوطنين الإسرائيليين المجتمعين في الملاجئ.
وأعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس عن ضرب تل ابيب ومحيطها بدفعة مكونة من 130 صاروخاً تم اطلاقها دفعة واحدة، في واقعة تعد الأولى من نوعها في تاريخ المواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي.
ويرى مراقبون أن النقلة العسكرية النوعية التي احرزتها المقاومة الفلسطينية، ستعمل على احداث تغييرات مهمة على صعيد تعديل ميزان القوى في فلسطين المحتلة.
ويضيف أخرون أن المستوطنين الذين تم جلبهم على أساس ضمان الأمن التام لهم، من أي خطر. قد يباشرون في اتخاذ تدابير الهجرة المعاكسة بعد فشل الدفاعات الإسرائيلية في التصدي للضربات الفلسطينية.
بينما يعتقد مراقبون أن هناك تنسيقات كبيرة بين ما يسمى " محور المقاومة" كشف عنها قائد جماعة الحوثيين في اليمن، عبدالملك الحوثي، الثلاثاء.
يعتقد البعض بأن تلك التنسيقات قد تمد المقاومة الفلسطينية بالمزيد من القوة العسكرية، والتي يمكن على أساسها اجبار الإسرائيليين على تبني استراتيجيات جديدة في التعامل مع العرب والفلسطينيين تستبعد استخدام خيار القوة، والتفوق العسكري الذي طالما راهن عليه الاحتلال الإسرائيلي في التعامل مع الفلسطينيين والعرب بشكل عام.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟