اعتبر الأكاديمي والنائب السابق في البرلمان الكويتي، عبدالله النفيسي، الأحد، أن الكويت ما زالت محتفظة بالروح المؤيدة للرأي السديد والرأي الرشيد، وذلك بعد خروجه من جلسة محاكمته بمحكمة الجنايات في قضية الإساءة لدولة الإمارات.
وقال النفيسي في تصريحات صحافية عقب خروجه من الجلسة: “شعوري عظيم، أحمد الله أنني في الكويت، وأحمد الله أن الكويت ما زالت محتفظة بالروح المؤيدة للرأي السديد والرأي الرشيد”.
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- أفضل الأطعمة لخفض السكر في الدم والوقاية من السكري
- فيديو فاضح لشاب وشابة يثير الغضب في السعودية.. والأمن يتدخل
- أطعمة يجب على مرضى الكوليسترول تجنبها
- اختراق جديد قد يحدث ثورة في طب العيون
- عصير مدعم يمكن أن يوفر انخفاضات "كبيرة" في الدهون الحشوية
- متى ينبغي استبدال فرشاة الأسنان لتجنب الإصابة بالمرض؟
- المكسرات تقدم فائدة غير متوقعة للرجال!
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة
- رواية السفير الروسي جاموف لقصة القبض على صدام حسين واللقاء الفريد مع مقتدى الصدر
وأضاف النفيسي: “أعتقد أن الجيل الجديد يجب أن يعض بالنواجذ على هذه الحريات وعلى هذه الدستورية وعلى هذه الروح، التي فيها كثير من الاحتشام السياسي، لأنه سمعت كلاما من هيئة المحكمة الموقرة لا يُقال في أي قطر عربي”.
وتابع النفيسي بالقول: “يعني أن يجتهد المستشار لكي يسمع المزيد من الدفوع، ولم يسأم من….”، وعندها تدخل محاميه، ليختتم النفيسي حديثه بقوله: “هذا كاف”.
بدوره، أوضح عادل عبدالهادي، محامي النفيسي، أن المحكمة حجزت الدعوى في جلسة خاصة يوم 30 سبتمبر/ أيلول، كجلسة نهائية ربما للدائرة نفسها. مشيرا إلى أنه لا توجد إساءة، والدكتور (النفيسي) لا يسيء أبدا لأحد، ولا أخلاقه ولا تربيته تسمح له بذلك.
وكانت صحيفة “القبس” الكويتية قد نقلت عن النفيسي قوله في مارس/ آذار الماضي، بعد جلسة أخرى من محاكمته، قوله إن التغريدات المتهم فيها لا تحمل إساءة للإمارات بل للقيادي السابق بحركة فتح الفلسطينية محمد دحلان، مضيفا أنها “كانت من باب النصيحة والمصلحة العامة”.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟